الأخ والصديق العزيز القائد الوطني الكبير إبراهيم المصري ابو سامر في ذمة الله
في هذا المصاب الجلل لا نقول إلا ما يرضي الله ، نقول وداعا يا صديقي إلى رحمة الله ومغفرته الواسعة ، في جنات الخلد و النعيم عند مليك مقتدر ..
هكذا يرحل رفاق الجيل ، رفاق ذاك الزمن الأثير واحدا تلو الآخر ، بصمت دون مراسم للحزن والوداع ..
بهذه المناسبة الأليمة أتقدم بأحر التعازي الاخوية إلى أسرة الفقيد الكريمة والى رفاقه ومحبيه جميعا ..له الرحمة والمغفرة ، ولنا وللجميع جميل الصبر والسلوان .
إنا لله وإنا إليه راجعون
وعظم الله أجر الجميع
د. عبدالرحيم جاموس